عندما تنام على أنشودة بكائك وتحتمي بالوسادة لتخفي بها ضعفك، وتصحو من فرط ذلك الصداع الذي خلفه بكاؤك طوال الليل، و تدعو ان تنقشع عنك الكآبة.. ولكنها أمنية عجزت أن تتحقق،اليوم يلي الثاني والهم تراه مثلما هو متشبث بك كطفل تائه ممسك بأول شخص يراه عند الضياع....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق